Assalam'Alaykoum Wa Rahmathullahi Wa Barakathou
La Brigade de l'Imam Khomeyni !Ceux qui se sont soulevés en Arabie Saoudite pour perpétrer des attaques contre des Pélerins à la Mecque !
Ils n'ont pas trouvé autre chose à faire que de s'attaquer injustement aux pélerins !
Lâ Hawla wa lâ Qouwata ila billâh !
Il y aura Incha Allah un Résumé en Français sur ce qu'ont fait ces Infidèles Chiites Rawafidhs.
المجرم أزهر علي الحجاجولد هذا المجرم في في عام 1386هــ في الربيعية من قرى مدينة القطيف شرق السعودية
في العام 1402 توجه إلى مكة المكرمة واشترك مع الإيرانيين ضد حكومته في تظاهرة التنديد بالشيطان الأكبر أمريكا و(اسرائيل) كما يزعمون مما أدى إلى اعتقاله وإدخاله للمسائلة .
وبعد سنوات من تلك القصة ، أستمر الرافضي يحرض على الخروج على الدولة السعودية حتى جائت دوريات قوى الأمن السعودي لاعتقاله فحاصرت منزله، إلا أنه استطاع أن يخرج من دائرة المحاصرة ويختفي عن الأنظار، وظل مطارداً ما يقارب أربعة أشهر.. ومع ذلك بقي المجرم أزهر ورفيقاه علي خاتم وخالد العلق يمارسون الكثير من أعمالهم اليومية الأجرمية بكل حقد .
وفي 18/ذي الحجة 1408 حاصرتهم مجموعة كبيرة من قوات الأمن في احدى بنايات القطيف وطلبوا منهم الاستسلام، إلا أنهم قاوموا ما يقارب 16 ساعة وتحدّوا نيران الأسلحة الموجهة نحوهم، إلى أن أطلق عليهم الغاز المسيل للدموع والغاز الخانق، مما جعل بقاءهم في تلك البناية مستحيلاً، فتمّ اعتقالهم واقتيادهم إلى السجن.
بقي الرافضي في السجن مدة من الزمان وفي تاريخ 19 صفر 1409هــ قتل الرافضي أزهر علي الحجاج بضربة سيف بعد أن صدر بحقه حكم بالإعدام ولله الحمد
مالمجرم علي عبدالله الخات ولد هذا الرافضي في عام 1380هــ في الربيعية من قرى مدينة القطيف شرق السعودية
وأعتقل علي الخاتم لأول مرة أثناء هجومه على أحد رجال الأمن السعودي الذين كانوا يحاولون تفريق المتظاهرين الشيعة .
وبعد ذلك تبدأ مرحلة أخرى من فقد شكل هذا الرافضي خلية سرية من مجموعة من الشيعة المعارضين مهمتها قلب نظام الحكم خلال ملء شوارع القرى بالشعارات المناهضة للنظام السعودي وتوزع المنشورات التي تدعو للنهوض في الأماكن العامة ، وظل الرافضي يقوم بهذه المهمة عدة أشهر دون أن يكتشفه أحد .
ويعتقل الرافضي مرة أخرى في شهر رمضان 1400هــ وبتهمة حيازة قطعة سلاح ويودع السجن بحمد الله .
وبعد الافراج عنه في شهر جمادى الثانية 1407هــ عاد الرافضي إلى أخراج أحقاده وبدأ مرحلة أخرى من مراحل التخطيط ضد الحكومة ، فبادر إلى تشكيل إحدى الخلايا الجهادية مع الرافضي جعفر الشويخات وآخرين، وقد قامت هذه الخلية بنشاطات وأعمال أرهابية ضد ممتلكات الدولة .
في صبيحة السابع عشر من ذي الحجة 1408هــ تعرض الأرهابيون الثلاثة لمساءلة من قبل مسؤول مباحث منطقة سيهات علي ربيع الشهري ، فبادره أحدهم بطلق ناري غادر أودى بحياته رحمه الله .
ثم صدر قرار يإعدام هذا الرافضي الخائن لله ولرسوله وقد نفذ حكم الاعدام في 19 صفر 1409هــ في مدينة الدمام بحمد الله .